منتدي معهد فتيات الشيخ زايد الازهري ع ث النموذجي
اهلا بيك عزيزي الزائر
منتدي معهد فتيات الشيخ زايد الازهري ع ث النموذجي
اهلا بيك عزيزي الزائر
منتدي معهد فتيات الشيخ زايد الازهري ع ث النموذجي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


معهد فتيات الشيخ زايد الازهري ع ث النموذجي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 العصف الذهني

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


انثى
عدد المساهمات : 208
تاريخ التسجيل : 15/10/2010

العصف الذهني  Empty
مُساهمةموضوع: العصف الذهني    العصف الذهني  I_icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 16, 2010 2:05 pm

ويستخدم العصف الذهني كأسلوب للتفكير الجماعي أو الفردي في حل كثير من المشكلات العلمية والحياتية المختلفة ، بقصد زيادة القدرات والعمليات الذهنية .
ويعنيتعبير العصف الذهني : استخدام العقل في التصدي النشط للمشكلة .

أهدافالعصف الذهني :
تهدف جلسات العصف الذهني إلى تحقيق الآتي :
1 ـ حلالمشكلات حلا إبداعيا .
2 ـ خلقمشكلات للخصم .
3 ـ إيجادمشكلات ، أو مشاريع جديدة .
4 ـ تحفيزوتدريب تفكير وإبداع المتدربين .

مراحلالعصف الذهني :
يمكن استخدام هذا الأسلوب في المرحلة الثانية من مراحل عملية الإبداع ، والتيتتكون من ثلاث مراحل أساسية هي :
1ـ تحديد المشكلة .
2ـ أيجاد الأفكار ، أو توليدها .
3ـ إيجاد الحل .
مبادئالعصف الذهني :
يعتمد استخدام العصف الذهني على مبدأين أساسيين هما :
1- تأجيلالحكم على قيمة الأفكار :
2- كم الأفكار يرفع ويزيد كيفها :
قاعدة الكم يولد الكيف على رأي المدرسة الترابطية ، والتي ترى أن الأفكار مرتبة فيشكل هرمي وأن أكثر الأفكار احتمالاً للظهور والصدور هي الأفكار العاديةوالشائعة المألوفة ، وبالتالي فللتوصل إلى الأفكار ، غير العاديةوالأصلية يجب أن تزداد كمية الأفكار .

القواعدالأساسية للعصف الذهني :
1- ضرورةتجنب النقد للأفكار المتولدة :
أي استبعاد أي نوع من الحكم أو النقد أو التقويم في أثناء جلسات العصف الذهني ،ومسؤولية تطبيق هذه القاعدة تقع على عاتق المعلم وهو رئيس الجلسة .
2- حريةالتفكير والترحيب بكل الأفكار مهما يكن نوعها :
والهدف هنا هو إعطاء قدر أكبر من الحرية للطالب أو الطالبة في التفكير في إعطاءحلول للمشكلة المعروضة مهما تكن نوعية هذه الحلول أو مستواها .
3- التأكدعلى زيادة كمية الأفكار المطروحة :
وهذه القاعدة تعني التأكد على توليد أكبر عدد ممكن من الأفكار المقترحة لأنه كلمازاد عدد الأفكار المقترحة من قبل التلاميذ / الجماعة زاد احتمال بلوغ قدر أكبر منالأفكار الأصلية أو المعينة على الحل المبدع للمشكلة .
4- تعميقأفكار الآخرين وتطويرها :
ويقصد بها إثارة حماس المشاركين في جلسات العصف الذهني من الطلاب أو من غيرهم لأنيضيفوا لأفكار الآخرين ، وأن يقدموا ما يمثل تحسيناً أو تطويراً .

مراحل حلالمشكلة في جلسات العصف الذهني :
هناك عدة مراحل يجب اتباعها في أثناء حل المشكلة المطروحة في جلسات العصف الذهنيوهي :
- صياغةالمشكلة .
- بلورةالمشكلة .
- توليدالأفكار التي تعبر عن حلول للمشكلة .
- تقييمالأفكار التي تم التوصل إليها .
1 ـ مرحلةصياغة المشكلة :
يقوم المعلم وهو المسؤول عن جلسات العصف الذهني بطرح المشكلة على التلاميذ وشرحأبعادها وجمع بعض الحقائق حولها بغرض تقديم المشكلة للتلاميذ .
2 ـ مرحلةبلورة المشكلة :
وفيها يقوم المعلم بتحديد دقيق للمشكلة وذلك بإعادة صياغتها وتحديدها من خلالمجموعة تساؤلات على نمط :
ما هيالنتائج المترتبة على الكرة الأرضية إذا استمر التلوث بهذه الصورة ؟
كيف يمكنالبحث عن أبدال جديدة لمصادر طاقة غير ملوثة مستقبلاً ؟
إن إعادة صياغة المشكلة قد تقدم في حد ذاتها حلولاً مقبولة دون الحاجة إلى إجراءالمزيد من عمليات العصف الذهني .
3 ـ العصفالذهني لواحدة أو أكثر من عبارات المشكلة التي تمت بلورتها :
وتعتبر هذه الخطوة مهمة لجلسة العصف الذهني حيث يتم من خلالها إثارة فيض حر منالأفكار ، وتتم هذه الخطوة مع مراعاة الجوانب التالية :
أ عقدجلسة تنشيطية .
ب عرضالمبادئ الأربعة للعصف الذهني .
ج استقبال الأفكار المطروحة حتى لو كانت مضحكة .
د تدوينجميع الأفكار وعرضها ( الحلول المقترحة للمشكلة ) .
هـ قديحدث أن يشعر بعض التلاميذ بالإحباط أو الملل ، ويجب تجنب ذلك .
4 ـ تقويمالأفكار التي تم التوصل إليها :
تتصف جلسات العصف الذهني بأنها تؤدي إلى توليد عدد كبير من الأفكارالمطروحة حول مشكلة معينة ، ومن هنا تظهر أهمية تقويم هذه الأفكار وانتقاء القليلمنها لوضعه موضع التنفيذ .

عناصر نجاحعملية العصف الذهني :
لا بد من التأكيد على عناصر نجاح عملية العصف الذهني وتتلخص في الآتي :
1 ـ وضوحالمشكلة مدار البحث لدى المشاركين وقائد النشاط مدار البحث .
2 ـ وضوحمبادئ ، وقواعد العمل والتقيد بها من قبل الجميع ، بحيث يأخذ كل مشارك دوره في طرحالأفكار دون تعليق ، أو تجريح من أحد .
3 ـ خبرةقائد النشاط ، أو المعلم ، وقناعته بقيمة أسلوب العصف الذهني كأحد الاتجاهاتالمعرفية في حفز الإبداع .

مهاراتحل المشكلات

مفهوم حلالمشكلات :
يقصد به مجموعة العمليات التي يقوم بها الفرد مستخدماً المعلومات والمعارف التيسبق له تعلمها ، والمهارات التي اكتسبها في التغلب على موقف بشكل جديد ، وغيرمألوف له في السيطرة عليه ، والوصول إلى حل له .
إن أسلوب حل المشكلة هو أسلوب يضع المتعلم أو الطفل في موقف حقيقي يُعْمِلون فيهأذهانهم بهدف الوصول إلى حالة اتزان معرفي ، وتعتبر حالة الاتزان المعرفي حالةدافعية يسعى الطفل إلى تحقيقها وتتم هذه الحالة عند وصوله إلى حل أو إجابة أواكتشاف .

أنواعالمشكلات :
حصر أنواع المشكلات في خمسة أنواع ، استنادا إلى درجة وضوح المعطياتوالأهداف :
1 ـ مشكلاتتحدد فيها المعطيات والأهداف بوضوح تام .
2 ـ مشكلاتتوضح فيها المعطيات ، والأهداف غير محددة بوضوح .
3 ـ مشكلاتأهدافها محدد وواضحة ، ومعطياتها غير واضحة .
4 ـ مشكلاتتفتقر إلى وضوح الأهداف والمعطيات .
5 ـ مشكلاتلها إجابة صحيحة ، ولكن الإجراءات اللازمة للانتقال من الوضع القائم إلى الوضعالنهائي غير واضحة ، وتعرف بمشكلات الاستبصار .
ويصف المتخصصون طريقة حل المشكلات في تناولها للموضوعات والقضايا المطروحة علىالأفراد / التلاميذ إلى طريقتين قد تتفقان في بعض العناصر ولكن تختلفان في كثير منهاهما :
1 ـ طريقةحل المشكلات بالأسلوب العادي الاتفاقي أو النمطي . convergent
وطريقة حل المشكلات العادية هي أقرب إلى أسلوب الفرد في التفكير بطريقة علميةعندما تواجهه مشكلة ما ، وعلى ذلك تعرف بأنها : كل نشاط عقلي هادف مرن بتصرف فيهالفرد بشكل منتظم في محاولة لحل المشكلة .
أ ـ إثارةالمشكلة والشعور بها .
ب ـ تحديدالمشكلة .
ج ـ جمعالمعلومات والبيانات المتصلة بالمشكلة .
د ـ فرضالفروض المحتملة .
هـ ـاختبار صحة الفروض واختيار الأكثر احتمالاً ليكون حل المشكلة .
2 ـ طريقةحل المشكلات بالأسلوب الابتكاري ، أو الإبداعي . divergent
أ ـتحتاج إلى درجة عالية من الحساسية لدى التلميذ أو من يتعامل مع المشكلة في تحديدهاوتحديد أبعادها لا يستطيع أن يدركها العاديون من التلاميذ / أو الأفراد ، وذلك ماأطلق عليه أحد الباحثين الحساسية للمشكلات .
ب ـكما تحتاج أيضاً إلى درجة عالية من استنباط العلاقات واستنباط المتعلقات سواء فيصياغة الفروض أو التوصل إلى الناتج الابتكاري .

خطوات حلالمشكلة :
إن نشاط حل المشكلات هو نشاط ذهني معرفي يسير في خطوات معرفية ذهنية مرتبة ومنظمةفي ذهن الطالب والتي يمكن تحديد عناصرها وخطواتها بما يلي :
1 ـ الشعوربالمشكلة :
وهذه الخطوة تتمثل في إدراك معوق أو عقبة تحول دون الوصول إلى هدف محدد .
2 ـ تحديدالمشكلة :
هو ما يعني وصفها بدقة مما يتيح لنا رسم حدودها وما يميزها عن سواها .
3 ـ تحليلالمشكلة :
التي تتمثل في تعرف الفرد / التلميذ على العناصر الأساسية في مشكلة ما ، واستبعادالعناصر التي لا تتضمنها المشكلة .
4 ـ جمعالبيانات المرتبطة بالمشكلة :
وتتمثل في مدى تحديد الفرد / التلميذ لأفضل المصادر المتاحة لجمع المعلوماتوالبيانات في الميدان المتعلق بالمشكلة .
5 ـ اقتراحالحلول :
وتتمثل في قدرة التلميذ على التمييز والتحديد لعدد من الفروض المقترحة لحلمشكلة ما .
6 ـ دراسةالحلول المقترحة دراسة نافذة :
وهنا يكون الحل واضحاً ، ومألوفاً فيتم اعتماده ، وقد يكون هناك احتمال لعدة أبدالممكنة ، فيتم المفاضلة بينها بناءً على معايير نحددها .
7 ـ الحلولالإبداعية :
قد لا تتوافر الحلول المألوفة أو ربما تكون غير ملائمة لحل المشكلة ، ولذا يتعينالتفكير في حل جديد يخرج عن المألوف ، وللتوصل لهذا الحل تمارس منهجيات الإبداعالمعروفة مثل ( العصف الذهني ـ تآلف الأشتات ) .

الأسسالتربوية التي تستند إليها استراتيجية حل المشكلات :
1 ـ تتماشى استراتيجية حل المشكلات مع طبيعةعملية التعليم التي تقضي أن يوجد لدى المتعلم هدف يسعى إلى تحقيقه .
2 ـ تتفقمع مواقف البحث العلمي ، لذلك فهي تنمي روح الاستقصاء والبحث العلمي لدى الطلبة .
3 ـ تجمعفي إطار واحد بين محتوى التعلم ، أو مادته ، وبين استراتيجية التعلم وطريقته ،فالمعرفة العلمية في هذه الاستراتيجية وسيلة التفكير العلمي ، ونتيجة له في الوقتنفسه .

شروطوتوظيف استراتيجة حل المشكلات :
1 ـ أنيكون المعلم نفسه قادرا على توظيف استراتيجة حل المشكلات ملما بالمبادئ والأسساللازمة لتوظيفها .
2 ـ أنيكون المعلم قادرا على تحديد الأهداف التعليمية لكل خطوة من خطوات استراتيجية حلالمشكلات .
3 ـ أنتكون المشكلة من النوع الذي ستثير الطلبة وتتحداهم ، لذا ينبغي أن تكون من النوعالذي يستثني التلقين أسلوبا لحلها .
4 ـاستخدام المعلم طريقة مناسبة لتقويم تعلم الطلاب استراتيجة حل المشكلات ، لأنكثيرا من العمليات التي يجريها الطلاب في أثناء تعلم حل المشكلات غير قابلةللملاحظة والتقويم .
5 ـ ضرورةتأكد المعلم من وضوح المتطلبات الأساسية لحل المشكلات قبل الشروع في تعلمها .
كأن يتأكدمن إتقان الطلاب للمفاهيم والمبادئ الأساس التي يحتاجونها في التصدي للمشكلةالمطروحة للحل .
6 ـ تنظيمالوقت التعليمي لتوفير فرص التدريب المناسب .

خصائصالخبرة في حل المشكلات :
يرى الباحثون في مجال التفكير أن حل المشكلات ليس إلا عملية يمكن تعلمها ،وإجادتها بالمراس والتدريب ، وقد ذكروا عددا من الخصائص العامة للشخصالمتميز في حل المشكلات أهمها :
1 ـالاتجاهات الإيجابية نحو المواقف الصعبة أو المشكلات ، والثقة الكبيرة بإمكانيةالتغلب عليها .
2 ـ الحرصعلى الدقة ، والعمل على فهم الحقائق والعلاقات التي تنطوي عليها المشكلة .
3 ـ تجزئةالمشكلة والعمل على تحليل المشكلات والأفكار المعقدة إلى مكونات أكثر بساطة .
4 ـ التأملفي حل المشكلة ، وتجنب التخمين والتسرع في إعطاء الاستنتاجات قبل استكمال الخطواتاللازمة للوصول إلى إجابات دقيقة .
5 ـ يظهرالأشخاص المتميزون في حل المشكلات نشاطا ، وفاعلية بأشكال متعددة .

تعلم مهارةحل المشكلة :
إن مهارة حل المشكلة تتصف بأنها مهارة تجعل المتعلم يمارس دوراً جديداً يكون فيهافاعلاً ومنظماً لخبراته ومواضيع تعلمه لذلك يمكن ذكر عدد من المسوغات التي تبررأهمية التدرب على مهارة حل المشكلة كأسلوب للتعلم وهي :
إنالمعرفة متنوعة لذلك لا بد من تدريب الطلبة على أساليب مختلفة لمعالجة مجالاتوأنواع المعرفة المختلفة .
إن مهارة التدريب على التفكير إحدى المهاراتاللازمة التي ينبغي أن يتسلح بها أفراد المجتمع لمعالجة مشكلات مجتمعهم وتحسينظروف حياتهم .
إن مهارة حل المشكلات من المهارات الضروريةلمجالات مختلفة سواء كانت مجالات حياتية ، أو مجالات الأكاديمية التكيفية
إنمهارة حل المشكلات مهارة تساعد المتعلم على تحصيل المعرفة بنفسه ، وتزويده بآلياتالاستقلال .
ويمكن تحليل المشكلة تحليلاً مفاهيمياًيوضح جوانب المشكلة وأبعادها ، وتتضمن المشكلة :
سؤالاًأو موقفاً يتطلب إجابة أو تفسيراً أو معلومات أو حلاً . موقفاًافتراضياً أو واقعياً يمكن اعتباره فرصة قيمة للمتعلم أو التكيف أو إبداع حل جديدلم يكن معروفاً من قبلاجهه الفرد عندما يحكم سلوكه دافع تحقيق هدف محدد ولا يستطيع بلوغه بما يتوافرلديه من إمكانيات .
الحالةالتي تظهر بمثابة عائق يحول دون تحقيق غرض مائل في ذهن المتعلم مرتبط بالموقف الذيظهر فيه العائق .
موقفاًيثير الحيرة والقلق والتوتر لدى المتعلم يهدف المتعلم التخلص منه .
موقفاً يثير حالة اختلال توازن معرفي لدىالمتعلم ، يسعى المتعلم بما لديه من معرفة للوصول إلى حالة التوازن والذي
يتحقق بحصول المتعلم على المعرفة أو المهارة اللازمة .
مواجهةمباشرة أو غير مباشرة ، وتحديداً تتطلب من المتعلم حل الموقف بطريقة بناءة .
ويمكن تحديد مهارة حل المشكلة وفق منظور جانييه الذي ضمنه في كتابه شروط التعلمبأنها متوقع ومنطقي لتعلم المفاهيم والمبادئ ، ومهارة مولدة قادرة على توليدالأفكار والمفاهيم
والمبادئالتي يتطلبها المتعلم لتحقيق درجة الإبداع .

خطوات قدرةحل المشكلة :
1 ـ تحديدالمشكلة واستيعاب طبيعتها ومكوناتها .
2 ـ الربطبين عناصر ومكونات المشكلة ، وخبرات المتعلم السابقة .
3 ـ تعدادالأبدال ، والحلول الممكنة .
4 ـالتخطيط لإيجاد الحلول .
5 ـ تجريبالحل واختياره .
6 ـ تعميمنتائجه .
7 ـ نقلالخبرة والتعلم إلى مواقف جديدة .

أولاً :تحديد المشكلة واستيعاب طبيعتها ومكوناتها :
يقوم المعلم عادة بعرض القضية التي يريد توظيفها أو تنظيم تعلم طلبته في الموقفالتعلمي على صورة مشكلة بصورة واضحة ، وتكون المشكلة كذلك حينما تكون متحققة فيهاالشروط الآتية :
إنصياغة المشكلة صياغة دقيقة ، ومحددة ، تتضمن متغيرات الموقف أو القضية .
استخدامكلمات دقيقة وسهلة ، مستعملة لدى الطلبة .
تتضمنالصياغة كل العناصر المتضمنة في الموقف . تتضح العلاقة بين العناصر بوضعها على صورة علاقةعلى أن تكون مجموع العلاقات بسيطة وسهلة وقابلة للفهم من قبل الطلبة . صغلنفسك المشكلة بصورة محددة ، اروها لنفسك ، اروها للأفراد المحيطين بك إن أمكن .
اطلبمن آخرين أن يرووا فهمهم للمشكلة للتأكد من وضوحها .

ثانياً: الربط بين عناصر ومكونات المشكلة ، وخبرات المتعلم السابقة :
إن إيجاد الروابط بين عناصر المشكلة عمل ذهني يتطلب من المتعلم إن يحدد العناصربهدف جعلها أكثر أهمية ، وطفواً على شاشة الذهن ، وأن التفكير بمكوناتها يساعدالمتعلم على تحديد الإطار المعرفي الذي يطلب إليه استحضاره ذهنياً ، لأنه يشكلالمجال الذي سيتعامل معه .
لذلك يمكن تحديد المهمات الجزئية التي ينبغي أن تحقق لدى المتعلم وهي كالآتي :
أـ القدرة على الربط بين عناصر المشكلة ، ويسأل المتعلم نفسه عادة أسئلة تتعلقبالمشكلة .
بـ القدرة على تحديد مكونات المشكلة .
جـ القدرة على تحديد المتطلبات المعرفية .
أما الصور التي يمكن أن تعكس استيعاب الطلبة للمشكلة وتوافر متطلباتها فهي كالآتي: أنيربط المتعلم بين العناصر بكلمات رابطة تسمى بوحدات الربط .


أنيحدد المتعلم المكونات وما ترتبط به من معرفة وخبرات .
أنيحدد المتعلم ما يحتاجه من معرفة أو خبرات .
أنيقرر المتعلم مدى توافر المعرفة اللازمة لديه .
أنيسعى المتعلم بنفسه أو المجموعة للحصول على المعرفة اللازمة من مصادرها .

ثالثاً: تعداد الأبدال والحلول الممكنة :
يقصد بالأبدال والحلول صور الحل الافتراضية ، وهي عادة تستند إلى بعض الأدلةالمنطقية الظاهرة أو المتضمنة في المشكلة ، وترتبط قيمة الحلول التي يتوصل إليهاالطلبة بقيمة المعرفة والخبرات لديهم .
وترتبط أيضاً بوضوح المخزون المعرفي الذي يسهل استدعاؤه واستخدامه ، وتوظيفهللوصول إلى الحل .
ويمكن أن يتدرب الطلبة على هذه المرحلة في ثنايا كل درس أو موضوع ، حتى تتحقق لدىالطلبة مهارة استخراج أبدال ثنايا النص ، أو الموضوع ، أو الفقرة ، أو الدرس .
تصاغ الأبدال عادة على صورة جملة خبرية توضح العلاقة بين متغيرين أو أكثر ،ويعتمد الطلبة في استدخال العلاقة على طبيعة البنى النظرية المنطقية المتضمنة فيالمشكلة ، وأن يقل اعتماد العلاقة الظاهرية في بناء البديل . لذلك يتوقع من الطلبةأن يستدلوا بالعلاقة بدلالة سلوك أو إشارة أو أمارة أو منبه يدعم ذلك .
يتأثر تعدد الأبدال ووفرتها ، وعمقها بمجموعة من العوامل يمكن ذكر بعضها بالآتي :
1ـ توافر مخزون معرفي وخبراتي غني .
2ـ توافر أسلوب معالجة تدرب عليه الطلبة أثناء تعاملهم .
3ـ توافر منهجية أخذت صورة الآلية لمعالجة المشكلات التعلمية والحياتية .
4ـ توافر مواد وخبرات منظمة مناسبة للتفاعل معها وفق برنامج مدروس .
5ـ تدريب الطلبة في مواقف مختلفة لصياغة أبدال وحلول لمشكلات تدريبية .
6ـ تدريب الطلبة على استيعاب معايير البديل الفاعل وصياغته .
دورالمعلم في استخراج الأبدال لدى الطلبة :
كما هو معروف أن دور المعلم في هذه الإحداثات والتجديدات التربوية قد تحدد بالمنظمالميسر ، والمسهل ، والمشرف ، والمعد ، والمعزز ، وبالتحديد يكون دور المعلم فيهذه المرحلة .
إعدادالمادة التعليمية على صورة مواقف أو مشكلات .
تدريبالطلبة على آلية هذه المرحلة .
تزويدالطلبة بالمواد الإضافية التي تسهل صياغة الأبدال

نشرالأبدال التي يتوصل إليها الطلبة والمجموعات إلى الطلبة الآخرين .

مناقشةالأبدال بهدف تعديلها وتحسينها لديهم .
تسجيلهاعلى السبورة أو على لوحة قابلة للمراجعة أو التعديل .
دورالطالب في استخراج الأبدال :
إن حديثنا في هذا المجال يتحدد بالنظرة للمتعلم ، فالمتعلم هو أحد الوحدات المهمةالمركزية التي ينبغي أن تكرس له كل الفاعليات والمهمات ، فالمتعلم نشط حيوي ، فاعل، نام ، متطور ، منظم ، ويمكن تحديد أدوار الطالب في هذا المجال بالأمورالآتية

ينظمالمعرفة ، ويزينها بالطرقة التي تساعده على الفهم والاستيعاب .
يصوغالمشكلة بدقة لكي يصوغ الأبدال المناسبة .
يحصلعلى المعرفة والخبرة اللازمة من أمكنتها المناسبة من مراجع ، كتب ، الكتاب المدرسيالمقرر التدفقالذهني لعدد كبير من الأبدال اتخاذالقرار بعدد الأبدال المناسبة ، وتحديد المعيار الذي تم وفقه تبنيها كأبدال مناسبة.

رابعاً: التخطيط لإيجاد الحلول :
إن هذه المرحلة عملية تتوسط بين العملية الذهنية المتضمنة أذهان الطلبة في إعطاءعدد كبير من الأبدال دون معايير ، أو أمارات ثم الانتقال إلى عملية انتقاء وتصفيةالأبدال وفق معيار الأمارات المتوافرة والمدعمة لدقة القرار الذي يبنيه الطلبة فيتلك العملية .
وتتضمن هذه العملية بناء مخطط لإيجاد الحل ، وتكرس هذه المرحلة لغربلة الأبدال ،ويتم ذلك بأن يبذل الطالب جهداً ذهنياً متقدماً لاتخاذ قرار بشأن البديل ، أوالأبدال التي ستضمن العمل والتجريب .
ويمكن ذكر المهارات المتضمنة في هذه المرحلة بالتالية :
تحديدالمجال المعرفي والمهاراتي والخبراتي الذي يقع ضمنه البديل .
تحديدالمواد والخبرات المتعلقة بالبديل والضرورية له .
تحديدالمهارات اللازمة للنجاح في معالجة البديل . حصرالإشارات أو الأمارات التي تدل على التحديدالنواتج بصورة نظرية استناداً إلى الأمارات والإشارات المتوافرة .
توظيفآلية اختبار والتحقق للبديل وفق خطوات أو مراحل .
دورالمعلم في التخطيط :
ويمكن ذكر دور المعلم في التخطيط في الممارسات الآتية :
مساعدةالطلبة على تبيين المجال المعرفي والخبرات المهاراتية موضوع البديل .
مساعدةالطلبة على الحصول على المواد اللازمة مساعدةالطلبة على صياغة النواتج المستندة على المجال .
دورالطالب في التخطيط :
اتخاذقرار بما توافر من المعرفة والخبرات والمهارات اللازمة لإعداد الأبدال للحل .
تحديدالمواد اللازمة الحصولعلى المعرفة والمواد اللازمة لصياغةالنواتج بصورة قابلة للملاحظة وفق معايير .
أنيخير نفسه عن طريق الحديث الذاتي بوساطة الخطوات التي سيتم وفقها التحقق من البديل.

خامساً: تجريب الحل واختباره والتحقق منه :
تتضمن هذه المرحلة إخضاع البديل الذي تم اعتباره للتجريب بهدف التحقق منه .
ويمكن تحديد معايير القابلية للتجريب والحل والتحقق منه بالآتي :
الصياغةالدقيقة للبديل .
صياغةالبديل بدلالة أداء قابل للملاحظة والحل .
صياغةالبديل ملائماً لظروف المجال والخبرة .
صياغةالبديل من وجهة نظر عملية أدائية .

ويمكن تحديد الشروط التي لا بد من توافرها حتى تنجح مهمة تجريب الحل واختبارهوالتحقق منه وهي كالتالي :
توافربديل يتصف بصياغة لغوية دقيقة .
توافربديل مصاغ على صورة قابلة للحل .
توافرالمواد والخبرات والمعرفة اللازمة لإجراء الحل وتطبيق البديل واختباره .
توافرخطوات آلية تطبيق الحل واختباره .
توافرصياغة دقيقة نسبياً لما سيتم الوصول إليه بعد التحقق .
دورالمعلم في التحقيق : إعدادالمواد والخبرات اللازمة للتجريب .
تنظيمموقف التجريب والتحقق من البديل .
التأكدمن توافر خطة التنظيم لإجراء التجريب والتحقق من البديل .
التأكدمن نجاح خطة السير في الخطة لإجراء التجريب والتحقق تحديدالموعد والزمن والتحقق من النواتج .
تقييممستويات الأداء وبناء برنامج للعمل اللاحق .

دورالطالب في التحقيق :
إعدادالموقف وتنظيمه لإجراء وتطبيق الخبرة .
اختباروتجريب البديل والتحقق منه .
صياغةالنواتج بدلالة سلوك قابلة للملاحظة .
وصفلما يصل إليه وصفاً دقيقاً مفصلاً .

سادساً: تعميم النتائج :
إن مضمون هذه المرحلة ينصب على ما يصل إليه المتعلم من نواتج مترتبة عنالاختبار والتجريب ، أو التحقيق ، يقوم بتعميم هذه النتيجة على الحالاتالمشابهة أو القريبة في المتغيرات في البديل أو المشابهة في العلاقات القائمة أوالمتضمنة ضمن البديل أو المتغير .
ويترتب على ذلك ما يلي :
توفرزمن لدى الطلبة والمعلمين للوصول إلى الخبرة زيادةكمية المعرفة والخبرة وتوسعها في مجالات مختلفة .
ارتقاءالخبرة والمعرفة المتراكمة لدى الطلبة .
زيادةفاعلية المعرفة المتراكمة لدى الطلبة .
وتتطلب مهارة تعميم النتائج توافر عدد من الشروط وهي :
توافرنتائج مترتبة عن التجريب أو التطبيق والتحقق صياغةالنتائج على صورة جمل خبرية وفق علاقة بين متغيرات صياغةالنتائج على صورة مجموعة من الجمل الخبرية البسيطة .
صياغةالنتائج على صورة جملة خبرية إيجابية وسلبية تمثل علاقات .
دورالمعلم في التحقيق :
ويمكن تحديد دور المعلم في تدريب الطلبة على تحقيق هذه المهارة في الأداءات الآتية

مساعدةالطلبة على تسجيل النتائج والشروط ، والظروف والإجراءات التي تم الوصول فيها إلىالنتائ
مساعدةالطلبة على وصف الحالة التي انطبقت عليها النتائج وصفاً تفصيلياً دقيقاً

تحديدعناصر التشابه ، والاشتراك بين الحالات التي تم التطبيق عليها والحالات التي يرادنقل التعميم إليها .
مساعدةالطلبة على صياغة محددات تمنع تعميم النتائج عليها ومساعدتهم على فهمها .
دورالطلبة في التحقيق :
ومن أجل تحقيق مهارة تعميم النتائج لدى الطلبة ، فإن ذلك يتطلب تحديد دور الطلبةفي هذه المرحلة وهي :
صياغةالنتائج بصور مختلفة .
صياغةالنتائج بصور إيجابية وبصورة سلبية .
تحديدالعناصر التي حدثت ضمنها النتائج .
تحديدالشروط وتعدادها التي ظهرت ضمنها النتائج .
تحديدالشروط الجديدة التي يمكن تعميم النتائج عليها .
سابعاً: نقل الخبرة والتعلم إلى مواقف جديدة :
إن مهارة نقل الخبرة والتعلم إلى مواقف جديدة تلخص في :
1ـ وجود عناصر مشتركة بين المشكلة كموضوع الدراسة والمشكلات الجديدة .
2ـ توافر عناصر التعميم المرتبطة بالتشابه في الظروف والحالة والعناصر .
3ـ توافر نشاط المتعلم وسعيه المتواصل لنقل الخبرة إلى مواقف أو خبرات أو مشكلاتجديدة .
ويمكن تحديد الشروط التي يتم نقل الخبرة والتعلم فيها إلى مواقف جديدة وهي :
التشابهبين عناصر المشكلة الحالية والمشكلة الجديدة .
التشابهبين العلاقات التي تضمها المشكلة الحالية والمشكلة الجديدة .
التابهوالاشتراك في عناصر المشكلة الحالية والمشكلة الجديدة .
التشابهفي درجات التعميم وشروطه وظروفه في المشكلة الجديدة .
التشابهفي الهدف .
دور المعلم في تهيئة الظروف المناسبة :
مساعدة الطلبة على التعرف على العناصر المشتركةبين الخبرة التي تم استيعابها والخبرة الجديدة ، وعناصر المهارة التي تم إتقانهاكذلك .
مساعدة الطلبة على إدراك التشابه أو الاختلافبين المهارة التي تم استيعابها أدائياً والمهارة الجديدة بهدف الإعداد والتجهيزلها .
تنظيمعدد من المواقف يمكن نقل المهارات التي تم استيعابها لمعالجتها وحلها .
تنظيممواقف حياتية جديدة مستقاة من حياة الطلبة يمكن للطلبة فيها ممارسة أدائهمومهاراتهم التي استوعبوها .
دورالطلبة في تعلم مهرة حل المشكلة :
ويلعب الطلبة دوراً بارزاً محورياً في تعليم مهارة حل المشكلة ، ويمكن تحويرالأدوار بالآتي :
استيعابعناصر الخبرة الجديدة ومتطلبات المهارة الجديدة .
التأكدمن توافر الاستعدادات اللازمة للمهارة الجديدة .
اكتشافالعناصر المشتركة بين المهارة السابقة والمهارة الجديدة .
تعدادأوجه الشبه وأوجه الاختلاف بين المهارة التي تم استيعابها والمهارة الجديدة لحلالمشكلة .
تنظيمخبرات الطلبة لتحديد ما يحتاجونه من متطلبات لتحقيق حد يسمح لهم بإنجاز المهارة .
أنيتحدث الطلبة عن طبيعة المهارة المتضمنة في المشكلة الجديدة .
أنيبني الطلبة مواقف جديدة تتطلب استخدام المهارة التي تم تخزينها واستيعابها علىصورة أداءات .

درس نموذجي لتدريب الطلاب على مهارة حلالمشكلات في التربية الإسلامية :
المادة : فقه . الصف : الأول متوسط .
الموضوع : الوضوء
الأهداف السلوكية الخاصة :
من خلال مراجعة الدرس السابق ، واستعراض الدرس الجديد يتوقع من الطلاب تحقيقالأهداف التالية :
أولاـ الأهداف المعرفية :
1 ـ أنيعرفوا كلا من الاستنجاء والاستجمار شرعا .
2 ـ أنيذكروا شروط ما يستجمر به .
3 ـ أنيبينوا حكم الاكتفاء بالاستجمار .
4 ـ أنيعرفوا الوضوء لغة وشرعا .
5 ـ أنيذكروا حكمه .
6 ـ أنيوضحوا فضائله .
7 ـ أنيبينوا صفته .
8 ـ أن يعددوا شروط الوضوء .
9 ـ أنيذكروا فروضه .
10 ـ أنيحددوا واجباته .
11 ـ أنيبنوا سننه .
12 ـ أنيذكروا نواقضه .
الأهدافالمهارية :
13 ـ أنيتعلم الطلاب كيفية الوضوء عمليا .
الأهدافالوجدانية :
14 ـ أنيستشعر الطلاب أهمية الوضوء كنوع من أنواع الطهارة .
الطريقة :حوارية استنتاجية استقرائية .
الوسيلة :الكتاب ، السبورة ، عاكس رأسي وشفافيات ، لوحة مدون عليها عناصر الدرس .

الإجراءاتوالأساليب ومناشط التعلم :
مطالبالتعليم :
س ـ ما الشروط الجامعة بين الاستنجاء والوضوء ؟
س ـ ما لغرض من كل من الاستنجاء والوضوء ؟
التمهيد :
يتم التمهيد للدرس بطرح الأسئلة التالية :
س ـ عرفالاستنجاء والاستجمار شرعا ؟
س ـ اذكرشروط ما يستجمر به ؟
س ـ ما حكمالاكتفاء بالاستجمار ؟

العرض :
أولا :تحديد مجال المشكلة من خلال الآية :
قال تعالى: ( يأيها الذين آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافقوامسحوا برؤوسكم وأرجلكم إلى الكعبين ) .
يطلبالمعلم من طلابه أن يقرؤوا الآية السابقة قراءة صامتة فاهمة .
س ـ منيذكر ما فهمه من الآية ؟
ج ـ تتحدثالآية عن وجوب الوضوء عند القيام إلى الصلاة .
س : كبفعرفت ذلك ؟
ج ـ منالأمر بغسل بعض أعضاء الجسم .
س ـ منيحدد الكلمات المفتاحية الأساسية التي اشتملت عليها الآية ؟
ج ـ القيام، الصلاة ، الغسل
الوجوه ،الأيدي ، المرافق ، الرؤوس
الأرجل ،الكعبين

ثانيا ـتحديد المشكلة موضوع الدراسة المتضمنة في الآية .
في البدايةأقوم بتعريف الوضوء لغة وشرعا ، ثم اذكر حكمه من خلال الآية .
س ـ من يصغالمشكلة صياغة دقيقة ، ومحددة ضمن متغيرات الموقف أو القضية وهي هنا الوضوء ؟
الوضوء لغة: مأخوذ من الوضاءة ، وتعني الحسن والنظافة .
وشرعا :يعني استعمال الماء في أعضاء مخصوصة بنية التطهر .
حكمه :واجب ، لقوله تعالى :
( ياْيهاالذين آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا ) . . الآية .
وإذا أردتالوصول إلى حالة الوضوء الصحيحة فيجب عليك أن تغسل وجهك ، ويديك إلى المرفقين ،وأن تمسك برأسك ، وأن تغسل رجليك إلى الكعبين .
ويمكنتحديد الأفعال المتضمنة في المشكلة وهي : قم ، اغسل ، امسح .
يم يطلبالمعلم من طلبته ممارسة هذه السلوكيات وهي : القيام الغسيل المسح .
ومن خلالالطرح السابق يتاح للطلبة الفرصة لأن يتدربوا على صياغة علاقة بين المكوناتالثلاثة السابقة ليصلوا إلى الآتي :
س ـ عندماتقوم للصلاة ماذا تفعل ؟
ج ـ أقومبالغسيل والمسح .
س ـ حددمواضع الغسل .
[font:630a=&
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://fatyatzaid.mam9.com
 
العصف الذهني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي معهد فتيات الشيخ زايد الازهري ع ث النموذجي :: خاص بالجودة والتدريب :: وحدة التدريب-
انتقل الى: